يُقدِّم دار الإسلام كل ما من شأنه أن يخدم كتاب الله تعالى من تفسير وأبحاث ومقالات واستشارات بالإضافة إلى الكثير من الدراسات و اللفتات والتأملات القرآنية
احب القرآن 0
يتعرض فضيلة الشيخ حفظه الله في هذا الجزء لشرح باب أحكام المقطوع والموصول؛ حيث قدم الشيخ بيانا للموصول: وهو ما وصله الصحابة في الرسم، والمقطوع وهو ما قطعه الصحابة في الرسم، مؤكدا أن المرجع في ذلك محله النقل فقط، وقد سرد
الظرف المقطوع الذي لا يأتي بعده مضاف إليه
الرابعة: الكفاية و إلا أبغضه الناس، فإنه إذا لم تكن له كفاية احتاج إلى الناس، وإلى الأخذ مما في أيديهم فيتضررون منه
رَسْمِ الْمَـصَاحِفِ حَالَ وَقْـفِكَ مُـرْغَمَا
المقطـوع والموصـول المراد بالمقطوع: الكلمة التي تفصل عما بعدها في رسم المصاحف العثمانية، وقد عنى علماء القراءات بذكر كلمات خاصة في القرآن الكريم، وبيان حكمها، من حيث القطع والوصل
B
وحال الرواة العدالة و الجرح، وشروطهم في التحمل و الأداء
مُقَدَّمَةٌ فِيْ بَيَانِ بَعْضِ مُصْطَلَحَاتِ عِلْمِ الْحَدِيْثِ مِمَّا يَكْفِيْ فِيْ
تفسير الآية (41-42) من سورة يوسف اسم الفعل اسم الفعل كلمة، تدل على ما يدل عليه الفعل، لكنها لا تقبل علاماته
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع وهو متن مرتبط بشرحه ] فهرسه أخوكم