أحوال النفس الإنسانية في القرآن الكريم وكيفيةالتعامل معها
وَرَدَ ذِكْرُ الخيْل في القرآن الكريم، في سِياق الحديث عن قصة نبي الله سليمان عليه السلام، وقصة حُبِّه للخيْل حُبَّاً ناشئاً عن أمر ربِّه، قال تعالى في سورة ص: »وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ* إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ
[12] إصلاح الوجوه والنظائر، الدامغاني: ص 388
محمد جواد النوري: لجنة المناقشة: د
نبذة
وينظر تفصيل أحكامها في مصطلح (جناية على ما دون النفس ف / 13 - 32) ومصطلح (جراح ف / 8 - 10)، ومصطلح (شجاج ف / 4 - 11)
قال تعالى ( (ولا أقسم بالنفس اللوامة)) سورة القيامة الايه 2
وقد فرّق القرآن الكريم بين الروح والجسد والنفس، وجاءت آياته تتحدث في بساطة بأدق نظريات علم النفس الحديث